في عام 2017 ، فرت إسراء وأطفالها من سوريا بحثًا عن الأمان في لبنان.
بفضل مشروع "العودة إلى المستقبل" الذي يدعمه الاتحاد الأوروبي ، تغلبت ابنتها ريما البالغة من العمر 12 عامًا على الخجل وكتبت التحديات من خلال العلاج النفسي الحركي.
الآن ، إنها تزدهر في المدرسة وتكوين صداقات!
🐦🔗: https://n.respublicae.eu/ECHO_MiddleEast/status/1686654904859807744